شجرة طيبة
2010-12-06, 12:48 PM
أصبحت جامعة كامبريدج Cambridge اليوم أول جامعة غير أمريكية تحتل صدارة ترتيبات الجامعات العالمية من كيو أس QS وذلك في النسخة السنوية السابعة التي تم إصدارها اليوم.
وإليكم بعض المعلومات الواردة في التقرير:
· جامعة هارفرد Harvard التي تربعت على قمة التصنيف منذ عام 2004 تتراجع إلى المركز الثاني
· جامعة ماساشوستس للتقنية تقفز من المرتبة التاسعة إلى الخامسة، وهو ما يدل على الأداء القوي للجامعات التكنولوجية
· 22 دولة تمثّلت في تصنيف أول مئة جامعة – بعد أن كانت 19 في العام الماضي
· تم استبيان أكثر من 15 ألف أكاديمي ومن بينهم 700 من قيادات الجامعات
قائمة أفضل عشر جامعات في العالم 2010
جامعة كامبريدج
المملكة المتحدة
جامعة هارفرد
الولايات المتحدة الأمريكية
جامعة يايل
الولايات المتحدة الأمريكية
جامعة لندن
المملكة المتحدة
جامعة ماساشوستس للتقنية
الولايات المتحدة الأمريكية
جامعة أكسفورد
المملكة المتحدة
جامعة لندن إمبيريال
المملكة المتحدة
جامعة شيكاجو
الولايات المتحدة الأمريكية
معهد كاليفورنيا التقني (كالتيك)
الولايات المتحدة الأمريكية
جامعة برينستن
الولايات المتحدة الأمريكية
افضل مركز حققته الجامعات العربية كان من نصيب جامعة الملك سعود في المملكة العربية السعودية وقد حصلت على المركز ( 247 )
وحصلت كذلك الجامعة الامريكية في بيروت على المركز (351 )
وحصلت جامعة القاهرة في جمهورية مصر العربية على المركز ( 405 )
تم اختيار جامعة كامبريدج أفضل جامعة لجودة الأبحاث في الجامعة وذلك من قبل اكثر من 15 ألف أكاديمي حول العالم. ومع أنّ هارفرد كانت الجامعة الأكثر شعبية بين 5,007 موظّف صوّتوا حول العالم، إلا أن كامبريدج حصلت على نتيجة أفضل بشكل عام.
وتقوم عملية تصنيف الجامعات العالمية من كيو أس بقياس جودة الأبحاث في الجامعة ونسبة توظيف الخريجين والالتزام التعليمي والدولي. وتستند ترتيبات كيو أس على مزيج من الدراسات والبيانات المدققة ومنها مقتطفات من سكوبوس Scopus، وهو قاعدة بيانات النشرات الأكاديمية الأكبر في العالم.
وفي هذه الصدد، قال بن سوتير، رئيس الأبحاث في كيو أس:على عكس غيرها من أنظمة التصنيف التي تعتمد على مؤشرات إحصائية حول أبحاث الجامعات، تأخذ كيو أس أيضا في عين الاعتبار أحدث آراء الموظّفين والأكاديميين، الأمر الذي يعكس مصالح الطلاب وأولياء الأمور بشكل أوسع. فتصنيف كيو أس يعكس البيئة التنافسية لقطاع التعليم العالي العالمي
ومن جهته، قال جون أوليري، وهو عضو تنفيذي في مجلس كيو أس الاستشاري الأكاديمي:توجّه الحكومات حول العالم الأكاديميين على الانخراط بشكل أكثر مع زملائهم، وخاصة فيما يتعلق بالتصنيف. وهذا ما أدى إلى بروز 50 دولة في قائمة أفضل 500 جامعة بحسب كيو أس وهو الرقم الأكبر في تاريخ هذه التصنيفات.
ويضيف سوتير:في ظل الآفاف الاقتصادية الغير واضحة، يطمئن الطلاب أنّ أهم 200 جامعة من حيث جودة التعليم فيها هي في الغالب أيضا الجامعات الأشهر لدى الشركات، فالشهادة من جامعة عالمية تبقى الطريق الفضلى للحصول على وظيفة رائعة
وإليكم بعض المعلومات الواردة في التقرير:
· جامعة هارفرد Harvard التي تربعت على قمة التصنيف منذ عام 2004 تتراجع إلى المركز الثاني
· جامعة ماساشوستس للتقنية تقفز من المرتبة التاسعة إلى الخامسة، وهو ما يدل على الأداء القوي للجامعات التكنولوجية
· 22 دولة تمثّلت في تصنيف أول مئة جامعة – بعد أن كانت 19 في العام الماضي
· تم استبيان أكثر من 15 ألف أكاديمي ومن بينهم 700 من قيادات الجامعات
قائمة أفضل عشر جامعات في العالم 2010
جامعة كامبريدج
المملكة المتحدة
جامعة هارفرد
الولايات المتحدة الأمريكية
جامعة يايل
الولايات المتحدة الأمريكية
جامعة لندن
المملكة المتحدة
جامعة ماساشوستس للتقنية
الولايات المتحدة الأمريكية
جامعة أكسفورد
المملكة المتحدة
جامعة لندن إمبيريال
المملكة المتحدة
جامعة شيكاجو
الولايات المتحدة الأمريكية
معهد كاليفورنيا التقني (كالتيك)
الولايات المتحدة الأمريكية
جامعة برينستن
الولايات المتحدة الأمريكية
افضل مركز حققته الجامعات العربية كان من نصيب جامعة الملك سعود في المملكة العربية السعودية وقد حصلت على المركز ( 247 )
وحصلت كذلك الجامعة الامريكية في بيروت على المركز (351 )
وحصلت جامعة القاهرة في جمهورية مصر العربية على المركز ( 405 )
تم اختيار جامعة كامبريدج أفضل جامعة لجودة الأبحاث في الجامعة وذلك من قبل اكثر من 15 ألف أكاديمي حول العالم. ومع أنّ هارفرد كانت الجامعة الأكثر شعبية بين 5,007 موظّف صوّتوا حول العالم، إلا أن كامبريدج حصلت على نتيجة أفضل بشكل عام.
وتقوم عملية تصنيف الجامعات العالمية من كيو أس بقياس جودة الأبحاث في الجامعة ونسبة توظيف الخريجين والالتزام التعليمي والدولي. وتستند ترتيبات كيو أس على مزيج من الدراسات والبيانات المدققة ومنها مقتطفات من سكوبوس Scopus، وهو قاعدة بيانات النشرات الأكاديمية الأكبر في العالم.
وفي هذه الصدد، قال بن سوتير، رئيس الأبحاث في كيو أس:على عكس غيرها من أنظمة التصنيف التي تعتمد على مؤشرات إحصائية حول أبحاث الجامعات، تأخذ كيو أس أيضا في عين الاعتبار أحدث آراء الموظّفين والأكاديميين، الأمر الذي يعكس مصالح الطلاب وأولياء الأمور بشكل أوسع. فتصنيف كيو أس يعكس البيئة التنافسية لقطاع التعليم العالي العالمي
ومن جهته، قال جون أوليري، وهو عضو تنفيذي في مجلس كيو أس الاستشاري الأكاديمي:توجّه الحكومات حول العالم الأكاديميين على الانخراط بشكل أكثر مع زملائهم، وخاصة فيما يتعلق بالتصنيف. وهذا ما أدى إلى بروز 50 دولة في قائمة أفضل 500 جامعة بحسب كيو أس وهو الرقم الأكبر في تاريخ هذه التصنيفات.
ويضيف سوتير:في ظل الآفاف الاقتصادية الغير واضحة، يطمئن الطلاب أنّ أهم 200 جامعة من حيث جودة التعليم فيها هي في الغالب أيضا الجامعات الأشهر لدى الشركات، فالشهادة من جامعة عالمية تبقى الطريق الفضلى للحصول على وظيفة رائعة