أبو سُــــلاف
2010-10-10, 10:44 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم أخوتي اكتب هذه الأسطر الجميلة من أبيات الشعر التي جمعتها من خلال إطلاعي الشعري البسيط
اتمنى من الله العلي القدير أن تنال إعجابكم
:::::::::::::::::::
يَا مَنْ يَعِزّ عَلَيْنَا أنْ نُفَارِقَهُمْ
وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ
:::::::::::::::::::
الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الألْسُنَا
وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ماأعْلَنَا
:::::::::::::::::::
يا بَدْرُ إنّكَ والحَديثُ شُجُونُ
مَنْ لمْ يَكُنْ لِمثَالِهِ تَكْوِينُ
:::::::::::::::::::
إنّ التي سفَكَتْ دَمي بجُفُونِها
لم تَدْرِ أنّ دَمي الذي تَتَقَلّدُ
:::::::::::::::::::
لَيْتَ شِعْري! يَا أَيُّهاالحُبُّ، قُلْ لي:
مِنْ ظَلاَمٍ خُلِقَتَ، أَمْ مِنْ ضِيَاءِ؟
:::::::::::::::::::
أراكِ، فَتَحْلُو لَدَيّ الحياة ُ
ويملأُ نَفسي صَبَاحُ الأملْ
:::::::::::::::::::
كُلُّ شَعْبٍ قَدْ طَغَتْ فِيهِ الدِّمَا
دونَ أن يثْأَرَ للحقّ الجلي
:::::::::::::::::::
إذا صَغُرَتْ نفسُ الفتى كان شوقُهُ
صغيراً، فلم يتعبْ، ولم يتجشَّم
:::::::::::::::::::
ولولا شقاءُ الحياة ِالأليمِ
لما أدركَ النَّاسُ معنى السُّعودْ
:::::::::::::::::::
ناخت بنفسي مآسيها، وماوجدتْ
قلباً عطوفاً يُسَلِّيها،فَعزِّيني
:::::::::::::::::::
والحياة ُ التي تخرُّ لهاالأحلامُ
موتٌ مثـــــــــــــــــــقَّلٌ بالقيودِ...
:::::::::::::::::::
أمسى يعذبني ويضنيني
شوقٌ طغى طغيانَ مجنون
:::::::::::::::::::
إنْ غاضَ ماءُ المزنِ فضت وإنْقست
كبدُ الزمانِ عليَّ كنتَ رؤوفا
:::::::::::::::::::
فَلَوْ أسْتطيعُ طِرْتُ إلَيكِ شَوْقاً،
وكيفَ يطيرُ مقصوصُ الجناحِ؟
:::::::::::::::::::
فإِنْ مِتُّ مِنْ وَجْدٍ بهِ وصَبابَة ٍ
فكم مِنْ مُحِبٍّ ماتَ قَبْلي بِدائِهِ
:::::::::::::::::::
إليكم أخوتي اكتب هذه الأسطر الجميلة من أبيات الشعر التي جمعتها من خلال إطلاعي الشعري البسيط
اتمنى من الله العلي القدير أن تنال إعجابكم
:::::::::::::::::::
يَا مَنْ يَعِزّ عَلَيْنَا أنْ نُفَارِقَهُمْ
وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ
:::::::::::::::::::
الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الألْسُنَا
وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ماأعْلَنَا
:::::::::::::::::::
يا بَدْرُ إنّكَ والحَديثُ شُجُونُ
مَنْ لمْ يَكُنْ لِمثَالِهِ تَكْوِينُ
:::::::::::::::::::
إنّ التي سفَكَتْ دَمي بجُفُونِها
لم تَدْرِ أنّ دَمي الذي تَتَقَلّدُ
:::::::::::::::::::
لَيْتَ شِعْري! يَا أَيُّهاالحُبُّ، قُلْ لي:
مِنْ ظَلاَمٍ خُلِقَتَ، أَمْ مِنْ ضِيَاءِ؟
:::::::::::::::::::
أراكِ، فَتَحْلُو لَدَيّ الحياة ُ
ويملأُ نَفسي صَبَاحُ الأملْ
:::::::::::::::::::
كُلُّ شَعْبٍ قَدْ طَغَتْ فِيهِ الدِّمَا
دونَ أن يثْأَرَ للحقّ الجلي
:::::::::::::::::::
إذا صَغُرَتْ نفسُ الفتى كان شوقُهُ
صغيراً، فلم يتعبْ، ولم يتجشَّم
:::::::::::::::::::
ولولا شقاءُ الحياة ِالأليمِ
لما أدركَ النَّاسُ معنى السُّعودْ
:::::::::::::::::::
ناخت بنفسي مآسيها، وماوجدتْ
قلباً عطوفاً يُسَلِّيها،فَعزِّيني
:::::::::::::::::::
والحياة ُ التي تخرُّ لهاالأحلامُ
موتٌ مثـــــــــــــــــــقَّلٌ بالقيودِ...
:::::::::::::::::::
أمسى يعذبني ويضنيني
شوقٌ طغى طغيانَ مجنون
:::::::::::::::::::
إنْ غاضَ ماءُ المزنِ فضت وإنْقست
كبدُ الزمانِ عليَّ كنتَ رؤوفا
:::::::::::::::::::
فَلَوْ أسْتطيعُ طِرْتُ إلَيكِ شَوْقاً،
وكيفَ يطيرُ مقصوصُ الجناحِ؟
:::::::::::::::::::
فإِنْ مِتُّ مِنْ وَجْدٍ بهِ وصَبابَة ٍ
فكم مِنْ مُحِبٍّ ماتَ قَبْلي بِدائِهِ
:::::::::::::::::::