مديني حر
2009-02-20, 05:07 PM
ثمرات تطبيق إدارة الجودة الشاملة في الميدان التربوي:
لإدارة الجودة الشاملة في حقل الإدارة التربوية، صغر نطاق هذه الإدارة أو كبر، ثمار يانعة وعواقب محمودة الأثر، لعل أهم هذه الثمار ما يلي:
خفض التكاليف التربوية:
فعلى سبيل المثال يقود تطبيق إدارة الجودة الشاملة في إدارة التربية إلى خفض التكاليف بصورة ملحوظة، نتيجة قلة الأخطاء، واحتمال إعادة العمل مرة ثانية.
زيادة الإنتاجية:
فالإنتاجية كما هو معروف حصيلة الكفاءة، ومتى توافرت الكفاءة التربوية كانت جودة الخدمة التربوية، إذًا فالجودة تؤدي إلى زيادة الإنتاجية في أداء الأعمال.
تحسين في أداء العاملين ومن ثم أداء المنظمة التربوية ككل:
فتطبيق إدارة الجودة الشاملة بنجاح يؤدي إلى تحسين أداء العاملين، وهو ما ينعكس إيجابًا على أداء المنظمة الكلي، كما أن الجودة الشاملة تعمل على رفع الروح المعنوية لدى العاملين من خلال إحساسهم بالمشاركة في اتخاذ القرارات التي تهم العمل وتطوره
الجودة الشاملة تؤدي إلى رضا العاملين (التربويين) والعملاء (الطلاب وأسرهم والمجتمع):
فالجودة الشاملة تركز على إشراك العاملين في تقديم الاقتراحات، وحل المشكلات في شكل أفراد وجماعات، وهذا الأمر له مردود إيجابي على رضا العاملين، كما أن إدارة الجودة الشاملة تسعى إلى تلمس آراء ورغبات المستفيدين لتحقيقها، ومن ثم الحصول على رضاهم حول منتجاتها أو خدماتها.
تحقيق التحسين في معالجة المشكلات التربوية: فأسلوب إدارة الجودة الشاملة، في المنظمات التربوية وغيرها، يعتمد عمومًا على حل المشكلات من خلال الأخذ بآراء المجموعات العاملة التي تزخر بالخبرات المتنوعة، ومن ثم يسهل إيجاد الحلول الملائمة التي يمكن تطبيقها، وهو ما يؤدي إلى تحسين فاعلية المنظمة التربوية، وجودة أدائها،كما ويساهم هذا الأسلوب في تحقيق الاتصال الفعال بين مختلف العاملين فيها نتيجة اجتماعاتهم المتكررة.
* هناك ثمار أخرى لتطبيق مبادئ الجودة الشاملة في الإدارة التربوية، كوجود مقاييس صالحة للحكم على جودة النظام التربوي، وضرورة الاستفادة من أخطاء المرحلة السابقة في المرحلة المقبلة، كذلك نشر الدروس المستفادة من تنفيذ إدارة الجودة الشاملة في نظام تربوي هنا أو هناك... وغيرها.
لإدارة الجودة الشاملة في حقل الإدارة التربوية، صغر نطاق هذه الإدارة أو كبر، ثمار يانعة وعواقب محمودة الأثر، لعل أهم هذه الثمار ما يلي:
خفض التكاليف التربوية:
فعلى سبيل المثال يقود تطبيق إدارة الجودة الشاملة في إدارة التربية إلى خفض التكاليف بصورة ملحوظة، نتيجة قلة الأخطاء، واحتمال إعادة العمل مرة ثانية.
زيادة الإنتاجية:
فالإنتاجية كما هو معروف حصيلة الكفاءة، ومتى توافرت الكفاءة التربوية كانت جودة الخدمة التربوية، إذًا فالجودة تؤدي إلى زيادة الإنتاجية في أداء الأعمال.
تحسين في أداء العاملين ومن ثم أداء المنظمة التربوية ككل:
فتطبيق إدارة الجودة الشاملة بنجاح يؤدي إلى تحسين أداء العاملين، وهو ما ينعكس إيجابًا على أداء المنظمة الكلي، كما أن الجودة الشاملة تعمل على رفع الروح المعنوية لدى العاملين من خلال إحساسهم بالمشاركة في اتخاذ القرارات التي تهم العمل وتطوره
الجودة الشاملة تؤدي إلى رضا العاملين (التربويين) والعملاء (الطلاب وأسرهم والمجتمع):
فالجودة الشاملة تركز على إشراك العاملين في تقديم الاقتراحات، وحل المشكلات في شكل أفراد وجماعات، وهذا الأمر له مردود إيجابي على رضا العاملين، كما أن إدارة الجودة الشاملة تسعى إلى تلمس آراء ورغبات المستفيدين لتحقيقها، ومن ثم الحصول على رضاهم حول منتجاتها أو خدماتها.
تحقيق التحسين في معالجة المشكلات التربوية: فأسلوب إدارة الجودة الشاملة، في المنظمات التربوية وغيرها، يعتمد عمومًا على حل المشكلات من خلال الأخذ بآراء المجموعات العاملة التي تزخر بالخبرات المتنوعة، ومن ثم يسهل إيجاد الحلول الملائمة التي يمكن تطبيقها، وهو ما يؤدي إلى تحسين فاعلية المنظمة التربوية، وجودة أدائها،كما ويساهم هذا الأسلوب في تحقيق الاتصال الفعال بين مختلف العاملين فيها نتيجة اجتماعاتهم المتكررة.
* هناك ثمار أخرى لتطبيق مبادئ الجودة الشاملة في الإدارة التربوية، كوجود مقاييس صالحة للحكم على جودة النظام التربوي، وضرورة الاستفادة من أخطاء المرحلة السابقة في المرحلة المقبلة، كذلك نشر الدروس المستفادة من تنفيذ إدارة الجودة الشاملة في نظام تربوي هنا أو هناك... وغيرها.