القرافي
2010-07-01, 03:00 AM
يقال بأن عصر الديناصورات انتهى وانقرضت قبل ألآف السنين
يقال بأن عصر الديناصورات انتهى و انقرضت قبل آلاف السنين وهذا أمر مخالف للواقع فهي موجودة ومازالت تعيش بيننا فهاهي ديناصورات سرقة الأموال من جيوب البسطاء والضعفاء وذوي الدخل المحدود أكلت الأخضر واليابس وتركتهم يحدثون أنفسهم في الشوارع ويعيشون تحت خط الفقر بدون مأوى، ديناصورات الأسهم وسوا وجزر البندقية وبعض التجار الذين رفعوا أرصدتهم إلى مليارات الريالات بحجز المواد في مخازنهم ومن ثم عرضها في الأسواق بضعف سعرها كما هو الحال في مواد البناء والمواد الغذائية التي لا يمكنك التنبؤ بسعرها بين يوم وآخر وغيرها.. ولم تنته الديناصورات بعد فبعض كتاب الإعلام والقنوات الفضائية ضليعون في نشر الفاحشة بين المسلمين بالكلمة أو بالصورة أو حتى بالهمسة وأقربهم من حكم عليه بالجلد بسبب نشر علاقاته الجنسية مع بنات الهوى وقنوات السحر والشعوذة وبث الأفكار السقراطية واللينية الساحقة وإثبات الفكر المخالف في المجتمعات المستقيمة الآمنة وهي لم تنته بعد فلا ننسى ديناصورات المخططات والمباني الحكومية التي يرصد لها مليارات الريالات من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ولم تر على أرض الواقع وأخطرها ديناصورات الفكر المنحرف الذي تروج له بعض القنوات الفضائية وبعض المحسوبين على الإسلام ومؤسسي هذا الفكر المفكك للأمة والشعوب الإسلامية مستغلين بذلك فتيان الأمة لتمرير أفكارهم المنحرفة ومن ثم ضرب الأمة من خلالهم.. فإذا قيل لك بأن عصر الديناصورات انقرض معها فكن على حذر!
يقال بأن عصر الديناصورات انتهى و انقرضت قبل آلاف السنين وهذا أمر مخالف للواقع فهي موجودة ومازالت تعيش بيننا فهاهي ديناصورات سرقة الأموال من جيوب البسطاء والضعفاء وذوي الدخل المحدود أكلت الأخضر واليابس وتركتهم يحدثون أنفسهم في الشوارع ويعيشون تحت خط الفقر بدون مأوى، ديناصورات الأسهم وسوا وجزر البندقية وبعض التجار الذين رفعوا أرصدتهم إلى مليارات الريالات بحجز المواد في مخازنهم ومن ثم عرضها في الأسواق بضعف سعرها كما هو الحال في مواد البناء والمواد الغذائية التي لا يمكنك التنبؤ بسعرها بين يوم وآخر وغيرها.. ولم تنته الديناصورات بعد فبعض كتاب الإعلام والقنوات الفضائية ضليعون في نشر الفاحشة بين المسلمين بالكلمة أو بالصورة أو حتى بالهمسة وأقربهم من حكم عليه بالجلد بسبب نشر علاقاته الجنسية مع بنات الهوى وقنوات السحر والشعوذة وبث الأفكار السقراطية واللينية الساحقة وإثبات الفكر المخالف في المجتمعات المستقيمة الآمنة وهي لم تنته بعد فلا ننسى ديناصورات المخططات والمباني الحكومية التي يرصد لها مليارات الريالات من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ولم تر على أرض الواقع وأخطرها ديناصورات الفكر المنحرف الذي تروج له بعض القنوات الفضائية وبعض المحسوبين على الإسلام ومؤسسي هذا الفكر المفكك للأمة والشعوب الإسلامية مستغلين بذلك فتيان الأمة لتمرير أفكارهم المنحرفة ومن ثم ضرب الأمة من خلالهم.. فإذا قيل لك بأن عصر الديناصورات انقرض معها فكن على حذر!