طعفش
2010-06-25, 02:54 PM
أبحرت عبّارة التعيين 1431 والتي استقلها 34.000 خريجاً ، حملوا ما لديهم من أمتعة " خبرات ودورات وتعليم زائد ومعدل وأقدمية " بعد أن دفعوا قيمة تذكرة الرحلة 200 ريال .
توجهت عبّارة التعيين31 بهم نحو نقطة النهاية . تحدوهم آمالٌ كبيرة للوصول بسلام ... في بحر ٍ واسع لا يخلو من مخاطر ... قد تعيق وصول بعضهم ...
وفي أثناء بداية مسيرتهم ، ظهر أول تلك ا لمخاطر ألا وهو " القياس " الذي أخذ معه أكثر من 14.000 خريجاً ... إلا أن عبّارة التعيين 31 واصلت مسيرتها وما هي إلا فترة وجيزة من تخطي ذلك الخطر ... إلا وتأتي " المقابلة " لتأخذ معها أكثر من 8000 خريجاً . ليبقى على ظهر" عبّارة التعيين 31 "نحو 12.892 خريجاً ، ولكن مسلسل المخاطر لا يزال حاضراً ، فعند اقتراب عبّارة التعيين 31 من سواحل " الخدمة المدنية " أخذت الأمواج العاتية دورها في اضطراب العبّارة 31 ... تضربها يمنة ويسرة ، لتأتي مساعدة من قسم الاحتياج بالتعليم ليأخذ 7000 خريجاً من بين منهم على ظهر عبّارة التعيين 31 .
أطلق البقية الباقية من الخريجين نداءات استغاثة للجهات المعنية ، لعلها تأتي مساعدة أخرى تُقِلُّهُم من هذا الخطب الذي ألمّ بهم ، مع زملائهم الآخرين... فهم في نهاية المشوار ، بعد أن تكبدوا عناء الرحلة ، ومخاطرها ...
ومازالت النداءات تعلو ... والرجاء في الله ثم في المسؤولين يزيد ...
منقول من جريدة الوئام (http://www.burnews.com/articles.php?action=show&id=3986)
توجهت عبّارة التعيين31 بهم نحو نقطة النهاية . تحدوهم آمالٌ كبيرة للوصول بسلام ... في بحر ٍ واسع لا يخلو من مخاطر ... قد تعيق وصول بعضهم ...
وفي أثناء بداية مسيرتهم ، ظهر أول تلك ا لمخاطر ألا وهو " القياس " الذي أخذ معه أكثر من 14.000 خريجاً ... إلا أن عبّارة التعيين 31 واصلت مسيرتها وما هي إلا فترة وجيزة من تخطي ذلك الخطر ... إلا وتأتي " المقابلة " لتأخذ معها أكثر من 8000 خريجاً . ليبقى على ظهر" عبّارة التعيين 31 "نحو 12.892 خريجاً ، ولكن مسلسل المخاطر لا يزال حاضراً ، فعند اقتراب عبّارة التعيين 31 من سواحل " الخدمة المدنية " أخذت الأمواج العاتية دورها في اضطراب العبّارة 31 ... تضربها يمنة ويسرة ، لتأتي مساعدة من قسم الاحتياج بالتعليم ليأخذ 7000 خريجاً من بين منهم على ظهر عبّارة التعيين 31 .
أطلق البقية الباقية من الخريجين نداءات استغاثة للجهات المعنية ، لعلها تأتي مساعدة أخرى تُقِلُّهُم من هذا الخطب الذي ألمّ بهم ، مع زملائهم الآخرين... فهم في نهاية المشوار ، بعد أن تكبدوا عناء الرحلة ، ومخاطرها ...
ومازالت النداءات تعلو ... والرجاء في الله ثم في المسؤولين يزيد ...
منقول من جريدة الوئام (http://www.burnews.com/articles.php?action=show&id=3986)