خلود حسينون
2016-04-16, 12:56 AM
في يوم الخميس الموافق 22/6/1437 هـ
تشرفت الثانوية الأولى لتحفيظ القرآن الكريم باختيارها
على مستوى مدارس المنطقة لاستضافة د. هيلة الفايز
من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
وذلك لتلقي محاضرة لمنسوبات المدرسة ضمن فعاليات
"الملتقى العاشر لأثر المعلم والمعلمة في تحقيق الأمن الفكري في المؤسسات التعليمية"
وقد التقت الدكنورة الفايز بالطالبات و المعلمات في ساحة المدرسة
وبدأت كلمتها بتوضيح مفهوم الأمن..
ثم أسهبت في الحديث عن أهمية تحديد رؤية لكل فرد منا.. وأنها تساعد على استشعار أهمية الوقت, واستغلاله في كل مفيد ونافع.. وأن عدم وجود رؤية يؤدي إلى تشتت الاختيار.. وبينت أن الشخصية غير ذات الرؤية , من السهل استقطابها وتصيدها, وخروجها عن جادة الطريق
وأضافت أنه لابد من تشكيل شخصية للفرد, تكون واعية وقوية فكريا
عرجت بعدها د. الفايز على وسائل الإعلام و دورها في التأثير على الأفراد والجماعات
وأنها عالم مفتوح على مصراعيه للجميع بكل مافيه من غث وسمين .
وأن هناك في وسائل الإعلام من يستهدفنا في ديننا , وأعراضنا, وأعرافنا , وعقيدتنا
وقالت أن الفراغ العقلي والعاطفي والفكري يجعل من الفرد فريسة سهلة للحاقدين
لذا أكدت على ضرورة التفريق والتمحيص بين من يدعوا إلى خير,, ومن يتصنع الخير وهو في مضمونه يدعو إلى الشر
وختمت بذكر الأثر الكبير للأصدقاء على الفرد, وأن الفرد لابد أنت يكون معتدلا وسطيا لا إفراط ولاتفريط.. وعليه ألا ينقاد لهذا أو ذاك دون إحكام عقله وفكره.
ثم أتاحت الدكتورة الفايز الفرصة للطالبات لطرح استفساراتهن, وقامت مشكورة بالرد عليها.
بعدها قامت قائدة المدرسة أ/ماجدة الكريدا بإهداء د.الفايز درعا يعبر عن شكرها وتقديرها لهذه الفوائد الجمة التي طرحتها على مسامع طالباتها.
تشرفت الثانوية الأولى لتحفيظ القرآن الكريم باختيارها
على مستوى مدارس المنطقة لاستضافة د. هيلة الفايز
من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
وذلك لتلقي محاضرة لمنسوبات المدرسة ضمن فعاليات
"الملتقى العاشر لأثر المعلم والمعلمة في تحقيق الأمن الفكري في المؤسسات التعليمية"
وقد التقت الدكنورة الفايز بالطالبات و المعلمات في ساحة المدرسة
وبدأت كلمتها بتوضيح مفهوم الأمن..
ثم أسهبت في الحديث عن أهمية تحديد رؤية لكل فرد منا.. وأنها تساعد على استشعار أهمية الوقت, واستغلاله في كل مفيد ونافع.. وأن عدم وجود رؤية يؤدي إلى تشتت الاختيار.. وبينت أن الشخصية غير ذات الرؤية , من السهل استقطابها وتصيدها, وخروجها عن جادة الطريق
وأضافت أنه لابد من تشكيل شخصية للفرد, تكون واعية وقوية فكريا
عرجت بعدها د. الفايز على وسائل الإعلام و دورها في التأثير على الأفراد والجماعات
وأنها عالم مفتوح على مصراعيه للجميع بكل مافيه من غث وسمين .
وأن هناك في وسائل الإعلام من يستهدفنا في ديننا , وأعراضنا, وأعرافنا , وعقيدتنا
وقالت أن الفراغ العقلي والعاطفي والفكري يجعل من الفرد فريسة سهلة للحاقدين
لذا أكدت على ضرورة التفريق والتمحيص بين من يدعوا إلى خير,, ومن يتصنع الخير وهو في مضمونه يدعو إلى الشر
وختمت بذكر الأثر الكبير للأصدقاء على الفرد, وأن الفرد لابد أنت يكون معتدلا وسطيا لا إفراط ولاتفريط.. وعليه ألا ينقاد لهذا أو ذاك دون إحكام عقله وفكره.
ثم أتاحت الدكتورة الفايز الفرصة للطالبات لطرح استفساراتهن, وقامت مشكورة بالرد عليها.
بعدها قامت قائدة المدرسة أ/ماجدة الكريدا بإهداء د.الفايز درعا يعبر عن شكرها وتقديرها لهذه الفوائد الجمة التي طرحتها على مسامع طالباتها.