صالحه خوان
2010-05-29, 09:07 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
لكي تتحفز للقراءة و التعلم المستمر وتزيد من علمك و ثقافتك إليك هذه المعلومة . بين أحد البحوث أن مخ الإنسان مهما تقدم العمر يظل قادرا على توليد خلايا جديدة وخاصة في منطقة قرن آمون الذي يعد مركز التعلم والذاكرة . كما أثبت كذلك أم مخ الإنسان له قدرة على تجديد خلايا قرن آمون بمعدل مئات الخلايا الجديدة في كل يوم . و تبين للباحثين أن للمخ قدرة على تشكيل روابط جديدة (نقاط الاشتباك ) بين الخلايا العصبية في أي سن مع استمرارية الإنسان في تلقيه للمعلومات ، فبإستخدام المخ تقوى الروابط العصبية .
وجاء في كتاب (دليلك الطبي للعلاج المنزلي لذاكرة أقوى ) قول الدكتور تشارلز ويفر الثالث : (( إن القراءة تزيد من عدد الخلايا النشطة في المخ ، وكلما زاد عدد تلك الخلايا ، أزادادت الراوبط بين الخلايا العصبية النشطة في الجهاز العصبي)) .
هناك أشخاص كثيرون لا يملكون شهادات ثانوية أو جامعية ولكنهم أستطاعوا بذكائهم أن يدركوا مدى أهمية الثقافة للمرء ولكونهم لك يستطيعوا أكمال تعليمهم لظروف خاصة بهم فإنهم أتجهوا مباشرة للثقافة الذاتية ، و أخذوا يقرؤون الكتب المتنوعة في عدة مجالات ليكونوا على علم ودراية بكل ما يدور حولهم ، ولكي يتميزوا عن سواهم ، لأنهم عرفوا أهمية وقوة المعرفة والثقافة حيث هناك أشخاص جامعيون لا يفقهون في كثير من أمور الحياة ، وهذا هو الاختلاف بين من يريد تنمية نفسه و بين من لا يفكر في ذلك .
موسوعة التنمية البشرية : تأليف عبداللطيف العزيزي .
من مكتبتي المتواضعه .
لكي تتحفز للقراءة و التعلم المستمر وتزيد من علمك و ثقافتك إليك هذه المعلومة . بين أحد البحوث أن مخ الإنسان مهما تقدم العمر يظل قادرا على توليد خلايا جديدة وخاصة في منطقة قرن آمون الذي يعد مركز التعلم والذاكرة . كما أثبت كذلك أم مخ الإنسان له قدرة على تجديد خلايا قرن آمون بمعدل مئات الخلايا الجديدة في كل يوم . و تبين للباحثين أن للمخ قدرة على تشكيل روابط جديدة (نقاط الاشتباك ) بين الخلايا العصبية في أي سن مع استمرارية الإنسان في تلقيه للمعلومات ، فبإستخدام المخ تقوى الروابط العصبية .
وجاء في كتاب (دليلك الطبي للعلاج المنزلي لذاكرة أقوى ) قول الدكتور تشارلز ويفر الثالث : (( إن القراءة تزيد من عدد الخلايا النشطة في المخ ، وكلما زاد عدد تلك الخلايا ، أزادادت الراوبط بين الخلايا العصبية النشطة في الجهاز العصبي)) .
هناك أشخاص كثيرون لا يملكون شهادات ثانوية أو جامعية ولكنهم أستطاعوا بذكائهم أن يدركوا مدى أهمية الثقافة للمرء ولكونهم لك يستطيعوا أكمال تعليمهم لظروف خاصة بهم فإنهم أتجهوا مباشرة للثقافة الذاتية ، و أخذوا يقرؤون الكتب المتنوعة في عدة مجالات ليكونوا على علم ودراية بكل ما يدور حولهم ، ولكي يتميزوا عن سواهم ، لأنهم عرفوا أهمية وقوة المعرفة والثقافة حيث هناك أشخاص جامعيون لا يفقهون في كثير من أمور الحياة ، وهذا هو الاختلاف بين من يريد تنمية نفسه و بين من لا يفكر في ذلك .
موسوعة التنمية البشرية : تأليف عبداللطيف العزيزي .
من مكتبتي المتواضعه .