rahaal
2015-04-11, 01:32 PM
من فقد البصر فهو يعيش في ظلام دامس و حياة شاقة يحتاج دائما من يأخذ بيده و يوصله للمكان الذي يريده و إلى من يقرأ له ليتعلم مثل غيره من المبصرين و مع ذلك أن بعض من فقدوا البصر رزقوا حدة الذهن و صفاء الطبع و قوة الحس فكانوا أكثر عطاء من بعض المبصرين و كانوا مبدعين في مجالا ت شتى فهذا
**أبو العلاء المعرى الذي فقد بصره و هو في الثالثة من عمره استطاع بذكائه و عزيمته أن يكون أديب و نابغ و اسع الاطلاع و المعرفة شاعر مفكر مجيد محيط بعلوم عربية إحاطة يعجز عنها المبصرون
** الدكتور طه حسين عميد الأدب العربي يعد من أكبر أدباء العرب المعا صرين فقد بصره و هو طفل صغير و لكنه كان نابغ ذكي رائد من رواد الفكر و التقدم
** الشاعر الكويتي صقر الشبيب الذي يعدمن الأعمدة الأساسية التي قامت عليها حركة الشعر المعاصر في الكويت كان كذلك فقد البصر
** لويس بريل وهو شاب فرنسي فقد بصره فعاش في بؤس و شقاء و لكنه بقوة إرادته و فطنته استطاع أن يكون عالم
** و من علمائنا الاجلاء الذين فقدو البصر مفتي المملكة العام (عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ ) فقد البصر من صغره لكنه يرى العالم ببصيرته النيرة
** مفتي المملكة السابق (الشيخ عبد العزيز بن باز ) رحمه الله فقد بصره من طفولته اثر مرض أصاب مجموعة من الأطفال في زمنه و لم يكن له علاج لكنه استمر حتى وصل إلى مرتبة مفتي المملكة العام رحمه الله و أصبح جميع المسلمين الذين يأتون للمملكة يرجعون اليه في بعض الفتاوي .
**أبو العلاء المعرى الذي فقد بصره و هو في الثالثة من عمره استطاع بذكائه و عزيمته أن يكون أديب و نابغ و اسع الاطلاع و المعرفة شاعر مفكر مجيد محيط بعلوم عربية إحاطة يعجز عنها المبصرون
** الدكتور طه حسين عميد الأدب العربي يعد من أكبر أدباء العرب المعا صرين فقد بصره و هو طفل صغير و لكنه كان نابغ ذكي رائد من رواد الفكر و التقدم
** الشاعر الكويتي صقر الشبيب الذي يعدمن الأعمدة الأساسية التي قامت عليها حركة الشعر المعاصر في الكويت كان كذلك فقد البصر
** لويس بريل وهو شاب فرنسي فقد بصره فعاش في بؤس و شقاء و لكنه بقوة إرادته و فطنته استطاع أن يكون عالم
** و من علمائنا الاجلاء الذين فقدو البصر مفتي المملكة العام (عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ ) فقد البصر من صغره لكنه يرى العالم ببصيرته النيرة
** مفتي المملكة السابق (الشيخ عبد العزيز بن باز ) رحمه الله فقد بصره من طفولته اثر مرض أصاب مجموعة من الأطفال في زمنه و لم يكن له علاج لكنه استمر حتى وصل إلى مرتبة مفتي المملكة العام رحمه الله و أصبح جميع المسلمين الذين يأتون للمملكة يرجعون اليه في بعض الفتاوي .